زارت الأميرة دعاء بنت محمد سفيرة الطفولة والعمل الخيري والرئيس الأعلى لمؤسسة المرأة العربية صحيفتي «عكاظ» و«سعودي جازيت» أمس (الأربعاء)، وكان في استقبالها رئيس تحرير «عكاظ» والمشرف العام على سعودي جازيت الزميل جميل الذيابي وعدد من قيادات الصحيفتين.
وأبدت الأميرة دعاء إعجابها بما وصلت إليه الصحيفتان من تطور يتماشى مع أحدث التقنيات الصحفية والإلكترونية، أثناء جولتها على صالات التحرير والإخراج والإنتاج والنشر الإلكتروني، ومركز المعلومات والمطابع الصحفية، فيما التقت بالمتدربين والمتدربات في الأقسام المختلفة وطالبتهم بالاستفادة من فرصة التدريب في الصحيفة الأكثر توزيعا في المملكة، مؤكدة أن المرأة السعودية أثبتت كفاءتها في المجالات كافة.
وقدم الذيابي هدية تذكارية باسم الصحيفة للأميرة الناشطة اجتماعيا على المستوى المحلي والدولي، والتي تضع في أولوياتها تطوير التعليم وتقديم الدعم للأطفال والعمل على تمكين المرأة، ونشر ثقافة الحب والسلام بين شعوب العالم، إذ تقدم الدعم للمؤسسات العلمية وتكريم العديد من الخريجات في المدارس والجامعات السعودية، وتولي اهتماما خاصا للطفولة، لا سيما بعد تأسيسها أكاديمية ملتقى الأصدقاء لتنمية المواهب في النواحي العلمية والفنية والثقافية والاجتماعية والفكرية والرياضية، كما أطلقت مبادرة نحو طفولة مبدعة آمنة، لدعم الأطفال وتنمية قدراتهم، ساعية إلى تطويرها كي تحقق أهدافا نبيلة في المجتمع السعودي، علاوة على ارتباطها بجمعية ساند لعلاج مرضى سرطان الأطفال، والتي تتولى فيها تطوعا منصب رئيسة استشاري التخطيط والتنمية وتساهم مع فريق عمل الجمعية في رسم البسمة على شفاه الأطفال وذويهم في مواجهة المرض، إضافة إلى رئاستها لمشروع ريادة بجمعية زمزم الخيرية، وعضو جمعية «إشراق» لأطفال فرط الحركة، كما تساهم في العديد من الجمعيات الخيرية الداعمة للأطفال والجمعيات العلاجية والتأهيلية لمختلف الفئات.
وأبدت الأميرة دعاء إعجابها بما وصلت إليه الصحيفتان من تطور يتماشى مع أحدث التقنيات الصحفية والإلكترونية، أثناء جولتها على صالات التحرير والإخراج والإنتاج والنشر الإلكتروني، ومركز المعلومات والمطابع الصحفية، فيما التقت بالمتدربين والمتدربات في الأقسام المختلفة وطالبتهم بالاستفادة من فرصة التدريب في الصحيفة الأكثر توزيعا في المملكة، مؤكدة أن المرأة السعودية أثبتت كفاءتها في المجالات كافة.
وقدم الذيابي هدية تذكارية باسم الصحيفة للأميرة الناشطة اجتماعيا على المستوى المحلي والدولي، والتي تضع في أولوياتها تطوير التعليم وتقديم الدعم للأطفال والعمل على تمكين المرأة، ونشر ثقافة الحب والسلام بين شعوب العالم، إذ تقدم الدعم للمؤسسات العلمية وتكريم العديد من الخريجات في المدارس والجامعات السعودية، وتولي اهتماما خاصا للطفولة، لا سيما بعد تأسيسها أكاديمية ملتقى الأصدقاء لتنمية المواهب في النواحي العلمية والفنية والثقافية والاجتماعية والفكرية والرياضية، كما أطلقت مبادرة نحو طفولة مبدعة آمنة، لدعم الأطفال وتنمية قدراتهم، ساعية إلى تطويرها كي تحقق أهدافا نبيلة في المجتمع السعودي، علاوة على ارتباطها بجمعية ساند لعلاج مرضى سرطان الأطفال، والتي تتولى فيها تطوعا منصب رئيسة استشاري التخطيط والتنمية وتساهم مع فريق عمل الجمعية في رسم البسمة على شفاه الأطفال وذويهم في مواجهة المرض، إضافة إلى رئاستها لمشروع ريادة بجمعية زمزم الخيرية، وعضو جمعية «إشراق» لأطفال فرط الحركة، كما تساهم في العديد من الجمعيات الخيرية الداعمة للأطفال والجمعيات العلاجية والتأهيلية لمختلف الفئات.